A REVIEW OF المرأة والفلسفة

A Review Of المرأة والفلسفة

A Review Of المرأة والفلسفة

Blog Article



يوجد كذلك العديد من النساء اللاتي برزن فكريًا واجتماعيًا في مناطق أخرى من العالم الحديث، منهن:

لقد أمدت النسوية الفلسفة بمادة غزيرة من المنازع في مجالي الأخلاق (راجع مدخل الأخلاق النسوية) والسياسة (راجع مدخل الفلسفة السياسية النسوية)، وأساليب جديدة لإثارة السؤال والجواب عنه، ومناقشة الرؤى والطرق الفلسفية السائدة مناقشة ناقدة بناءة وأبرزت للفلسفة مواضيع جديدة، لم تدل حولها قبل، ثم هي لم تقتصر على رواية دون رواية، بل تعرضت لكل رواية فلسفية مهمة مثل التحليلية والذرائعية الأمريكية وفلسفة القارة الأوروبية. ومن شاء أن يلم بهذه الخطى النسوية الفلسفية، فليراجع في هذه الموسوعة ما صنف حول مناهج النسوية من المقالات، فإنها عنيت بتأثير الروايات الفلسفية المهمة في الأدب النسوي، وسعت بحثا عن آفاق جديدة لإيجاد الأواصر بين النسوية والروايات الفلسفية.

وإثارة هذه القضايا في السياق النسوي صيرت بعض التفاسير الفلسفية السائدة غير كافية ولاوافية بالأهداف التي ترنو إليها الحركة، واقترحت بدائل أكثر وفاء وأشد كفاية.

لست نسويا، ولكني أعتقد أن تأخذ المرأة لعملها من الأجرة مثل ما يأخذ الرجل له بغير وكس ولاشطط.

مع مرور الوقت، استمرت النساء في كسر الحواجز، حيث ساهمت كل من الفيلسوفات المعاصرات في توسيع نطاق الفلسفة، وتقديم رؤى جديدة تتعلق بالعدالة، والهوية، والأخلاق.

وهذا الكتاب محاولة لإيفائهن حقهن من التقدير، واعترافًا صريحًا بفضلهن في إثراء العلم والفلسفة.

• أخبار محلية • مجلس الأمة • لقاءات وتحقيقات • بنوك • سياحة وسفر • نفط • تكنولوجيا • سيارات • الخليج • العرب والعالم • تقارير خاصة • رياضة محلية • رياضة عالمية • ملفات خاصة • منوعات • موضة وأزياء • مجتمع

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

أرسطو: على النقيض من أفلاطون، أرسطو رأى أن النساء أدنى من الرجال بطبيعتهم، وقال إن المرأة هي “رجل ناقص” أو “رجل غير مكتمل”.

لا أحد في عالمنا المعاصر يستطيع أن ينفي قدرة النساء على أن يكن عالمات. ورغم أن العلم والفلسفة ميدانان مختلفان، إلا أنهما يشتركان بكونهما ميدانين من ميادين نشاط العقل المعتمد على قدراته، وبالتالي يمكن القول من حيث المبدأ العام: بما أن المرأة تمتلك ما يكفي من الكفاءة العقلية لأن تكون عالمة، فهي بنفس هذه الكفاءة تستطيع أن تكون فيلسوفة، وهذا الكلام المنطقي يؤكده الواقع التاريخي الذي يثبت وجود الكثير من النسوة اللاتي امتلكن مثل هذه الكفاءة كما رأينا.

أجل، إن الأمر لكذلك. فإن أمكن في ظرف أو سياق أن تجتمع كلمة بعض هذه الفئات أو الكتل وتتكاتف، فهذا الإمكان هو طلبة النسوية، فلتبحث عنه، ولتجعله نقطة انطلاقها التي تنطلق منها، ولاتفترض شيئا قبل الإقبال على نشاطها. فمن ينسحب عليه رداء النسوية حماداه أن يتبين هذا المجال في سياق أو ظرف، وليشد مئزره ويشمر عن ساعده، وليطو كشحا عن تخطيط نظري فكري قبل الإشراع في العمل النسوي.

لكن، ماذا عن اليوم، وهل تغيّرت النظرة تجاه المرأة في الخطاب الفلسفيّ، وهل باتت تشارك فعليا في حقل الفكر والفلسفة في الوقت الحاضر كل ما تريد معرفته في ظل ما نراه من حضور نسوي؟

الفيلسوفات النسويات مثل جوديث بتلر ولوس إيريجاراي وغيرهن، ساهمن في تشكيل الفكر المعاصر حول المرأة والجنس.

ساهمت في تطوير الرياضيات من خلال أعمالها في الجبر والهندسة.

Report this page